فمغراوة لا تتوفر إلا على قاعة للعلاج فرغم التوسعة التي شهدتها و المجهودات المبذولة من أجل بناء مركز صحي وإعادة فتح قاعة الشلالة وأولاد بن ساعد لتقريب الصحة من المواطن والحد من معاناة تنقل المرضى إلا أنها مازالت بعيدة عن تطلعات السكان فالمواطن يقطع عشرات الكلومترات نحو المناطق المجاورة للتداوي في الحالات الاستعجالية خاصة الولادة .أما في الميدان التربوي فالبلدية بحاجة الى تدعيم النقل المدرسي لتلاميذ اكماليتي البلدية هذا وتبقى آمال شباب مغراوة معلقة على انجاز فرع منتدب للتكوين المهني بالإضافة إلى انجاز هياكل لتفعيل الحركة الثقافية .