وأوضح عضو الأمانة الوطنية الصحراوية ومستشار لدى الرئاسة الصحراوية محمد لمين أحمد خلال الحفل الرسمي لإنطلاق هذه التظاهرة ،بأن هذا الأسبوع سنة حميدة تدخل ضمن إطار التقاليد التضامنية الحسنة التي إعتدناها من الشعب الجزائري الشقيق مشيرا أنها ليست الوقفة الأولى للجزائر. وذكر المسؤول الصحراوي بالأسابيع التضامنية الكبرى التي ملأت الساحة الجزائرية سنة 1976 بوقوف كل الجماهير الجزائرية في مختلف الولايات معلنة دعمها للقضية الصحراوية وحقوق الشعوب في تقرير مصيرها بنفسها.