و حسب سائقو سيارات الأجرة فإن الأمر أصبح كما أنهم يجدون صعوبة كبيرة في الخروج أو الدخول إلى محطتهم المخصصة لهم جراء العدد الهائل لسيارات الكلوندستان و الذين صعبوا في كثير من الأحيان عمل أصحاب سيارات الأجرة حيث تم مراسلة السلطات المحلية لوضع حد لهذه الفوضى التي عكرت عليهم ظروف العمل و من جهة أخرى يشتكي هؤولاء من عرقلة حركة المرور بحي 1 نوفمبر نتيجة شاحنات الوزن الثقيل العابرة لهذا المسلك و نفس الوضعية بالنسبة للمحطة الواقعة بعاصمة الولاية ة تحديدا بحي رقية مصطفى أين احتلت سيارات الكلوندستان المحطة يوميا رغم مطاردة عناصر الشرطة لهم إلا أن بيت لقمان لازالت على حالها و في إنتظار حلول مناسبة بهدف تنظيم هذه المحطة تبقى الفوضى سيدة الموقف إلى إشعار لاحق.