يبدو أن أيام جوزي روماو مدرب الرجاء البيضاوي باتت معدودة على رأس العارضة الفنية للفريق، بعد سلسلة النتائج السلبية التي أسقطت ثقة الجماهير والنادي في قدراتهعلى قيادة الرجاء العالمي نحو منصات التتويج، خاصة بعد السقوط في الداربي أمام الوداد، والوجه الباهت الذي ظهر به أشباله فوق المستطيل الأخضر، لتكون الأيام القليلة المقبلة محددة لمستقبل المدرب ومصيره مع الفريق المغربي.