كان للتوتر السياسي الذي يسود علاقة أوكرانيا بدول أوروبا الغربية تأثيره الواصح على حفل إفتتاح كاس الأمم الأوروبية رغم إقامته في فارشوفيا العاصمة البولونية، حيث غابت الشخصيات السياسية ذات الوزن الثقيل، وكان من بين أهم الحضور في المقصورة الشرفية للملعب الوطني كل من برونيسلاف كوموروفسكي الرئيس البولوني، إلى جانب فيكتور يانوكوفيتش الرئيس الأوكراني، وميشال بلاتيني رئيس الإتحاد الأوروبي لكرة القدم