اتهم خوان لابورتا رئيس برشلونة الأسبق مجلس الإدارة الحالي بقيادة ساندرو روسيل، بأنه وراء تحريك دعوى قضائية تتهم لابورتا بتبديد أموال النادي والتي باتت معروفة باسم فضيحة مطالب فينسينت حسب ما أشارت إليه صحيفة سبورت الكاتالونية أمس، وكان القضاء الكاتالوني قد أكد توجيه العتاب إلى لابورتا بسبب عدم وضعه الضمانات الكافية على ديون النادي وقتها والتي بلغت 64 مليون أورو، في حين أكد لابورتا أن لا شيء يدينه أو يدين مجلسه في هذه القضية وأنه مستريح الضمير لما فعل خلال فترة رئاسته، وألمح إلى أن له فضل في ما هو عليه النادي حاليا.