رغم جديته الكبيرة التي يظهرها كمدرب خلال الفترة الحالية بعدما درب كلا من إنتير ميلان ثم مانشستر سيتي وحاليا نادي غالاتاساراي التركي... إلا أن روبيرتو مانشيني يملك جانبا طريفا من شخصيته، وهو ما كشفته بعض المواقع التي تداولت مقطع فيديو لدعاية قديمة شارك فيها مانشيني عندما كان لاعبا، وكانت الدعاية مخصصة لألعاب "سيغا ميغا درايف" السابقة التي تعتبر من أحسن الألعاب في ذلك الوقت، حيث كانت شركة "سيغا" رائدة في مجال الألعاب الإلكترونية، وذكرت التقارير أن مانشيني إضافة إلى والتر زينغا اللاعبين الإيطاليين السابقين ساهما في تحطيم "سيغا" آنذاك للعديد من الأرقام القياسية في عام 1993 بعدما قاما بالترويج للعبة.