نشرت : المصدر موقع ديننا الاثنين 29 يونيو 2015 17:59 إنها دمعة تائب قد أسرف على نفسه بالذنوب وأخطأ كثيراً مع ربه ولكنه الآن يعلنها بكل وضوح: " إني تائب ". إنها قصة التائبين في رمضان وما أكثرهم. لقد وجدوا في هذا الشهر السكينة والرحمة الربانية. لقد استمعوا إلى أدعية القنوت الخاشعة فكانت العيون دامعة.. وبعدها جاء القرار "إنها رجعة صادقة وتوبة صادقة بإذن الله" ولسان أحدهم: يا غافر الذنب العظيم وقابلاً للتوب قلب تائب ناجاك أبشر بخير أيها التائب، فالله يحب التوابين، ووعدهم بأن يبدل السيئات إلى حسنات. أيها التائب، احمد الله أن الله أعطاك الفرصة لكي تتوب وتقبل على الله تعالى ، وأوصيك أن تحرص على أسباب الثبات على الدين وأن تحذر من كل طريق يقودك إلى الماضي الأليم.