منعت السلطات المصرية قافلة تضامن أوروبية متجهة نوع غزة تضم العديد من المساعدات الإنسانية، وهذه القافلة التي أطلق عليها أصحابها قافلة ''أميال من الابتسامات لأطفال غزة'' وكانت على متن باخرة، لا تزال راسية بميناء بور سعيد حسب تقارير صحفية، حيث لم تتحصل على الترخيص من سلطات مصر للإبحار نحو ميناء غزة وسط استياء كبير من قبل القائمين وجلهم برلمانيون أوروبيون وقياديون في عدة هيئات للتضامن والدفاع عن حقوق الإنسان.