بعد أن تم إدخال النجل الأكبر للرئيس المصري محمد حسني مبارك في اللعبة القذرة التي خطط لها المصريون والهدف طبعا هو تهيئة الظروف لتمرير مشروع توريث الحكم لجمال مبارك، أطل علينا مرة أخرى أخوه علاء مبارك وعبر دكان من الدكاكين الإعلامية بسب الجزائريين ووصفهم بأبشع الأوصاف التي تغتاظ لها حتى اللغة لأنها تعرف قيمة الجزائريين، وقامت هذه الدكاكين بحملة كبيرة والهدف مرة ثانية معروف وواضح وهو الانتقام لأن مشروع توريث الحكم نسف بقذفة الشاوي الحر والثائر عنتر يحيى.