انتقلت أسماء لاعبي الفريق الوطني وأعضاء الطاقم الفني إلى كباش الأضحية، حيث أصبح الشباب يتفننون في اختيار أقوى الكباش وأبهاها ويسمونها بأسماء اللاعبين كل حسب اللاعب الذي يهواه. ويبقى اسم اللاعب عنتر يحيى هو المسيطر والمتداول بقوة، خاصة بعد الهدف التاريخي الذي أحرزه في مرمى عصام الحضري، في حين يختار بعض الشباب اسم سعدان بالنسبة للكباش الهادئة كدلالة على رزانة الشيخ وحكمته في أحلك الظروف.