ظهر تنظيم مواز لمنظمة أبناء المجاهدين في ولاية سوق أهراس، وشهد تهافتا كبيرا عليه لتأكيد الانشقاق عن تنظيم خالفة مبارك. وحجة التنظيم الجديد في الانشقاق عن المنظمة هو ''غياب خالفة عن الساحة وانصهاره في حزب الأرندي، وعدم تجسيده وعدا واحدا من الوعود التي يتطلع إليها أبناء المجاهدين''.