قدم 18 مصريا كانوا يعملون بشركة ''أوراسكوم'' بالجزائر بلاغا إلى النائب العام بمصر ضد سمير زاهر، رئيس الاتحاد المصري لكرة القدم، اتهموه فيه بالتّسبب في فقدانهم لوظائفهم. وجاء في البلاغ أن الاعتداء على حافلة الفريق الجزائري بالقاهرة قبيل لقاء العودة من تصفيات مونديال 2010 بالقاهرة بين ''الخضر'' و''الفراعنة''، كان من تدبير زاهر. وبالتالي، فإن ما تلا ذلك من أحداث يقع على عاتقه، ومنه فقدانهم وظائفهم ومغادرتهم الجزائر، مطالبين بتسليط عقوبات عليه.