عثر على جثة شاب لا يتعدى من العمر 30 سنة، أول أمس، بداخل مقر سكني يقع بحي ''الروشي'' بسيدي بلعباس. وكانت الجثة ملقاة وسط بركة من الدماء، كما تم العثور بمسرح الجريمة على خنجر يعتقد بأنه الأداة التي استعملت في وضع حد لحياة المعني. وفتحت مصالح الأمن تحقيقا لكشف ملابسات الحادث، مع الإشارة إلى أن الضحية كان يعيش منذ فترة طويلة لوحده بالمقر السكني بحكم تواجد عائلته المغتربة منذ سنوات بفرنسا.