خلال جولتها بأجنحة المهرجان الدولي للأدب وكتاب الشباب في ساحة رياض الفتح بالجزائر العاصمة، بدت وزيرة الثقافة سعيدة بنوعية الكتب المعروضة. لكن ما لم تره خليدة تومي في جناح المؤسّسة الوطنية للفنون المطبعية، هو الكتب شبه المدرسية التي كُدّست تحت الطاولة، بينما كانت الكتب الأدبية تزيّن الجهة التي تراها عيناها.