لم تشفع الرسالة المفتوحة الموجهة لرئيس الجمهورية من طرف إطارات ومفتشي التربية بولاية باتنة، ولا انتقادات الوالي وأعضاء المجلس الشعبي الولائي ونواب وسيناتورات الولاية المطالبة جميعها بضرورة رحيل مدير التربية الحالي وإحالته على التقاعد، في زحزحة هذا الأخير، حيث لا يزال في مكانه ويمارس نشاطه بشكل عادي. وللعلم فإن باتنة حققت نتائج كارثية في البكالوريا واحتلت المرتبة الأربعين وطنيا.