أكد أستاذ علوم الشريعة، الدكتور كمال بوزيدي، أن التغيرات الطبيعية والمناخية الحاصلة في المدة الأخيرة هي أدلة قاطعة على قرب نهاية العالم، وأن ما يحصل هو تحضير لعودة حالة الأرض إلى سابق عهدها. في حين اعتبر الفيزيائي والفلكي، الدكتور لوط بوناطيرو، أن ما يجري من تقلبات مناخية وتداخل الفصول هي أمور عادية، وتشكل دورات فلكية طويلة المدى فقط، عكس ما يتم الترويج له من قبل الغربيين ونشر الخوف لدى الرأي العام الدولي، وربط تلك التقلبات بانتشار بعض الأمراض الوبائية. والمواطن حر في أن يصدق تفسير بوزيدي أو تفسير بوناطيرو.