أبدى العديد من المستمعين لإذاعة تيزي وزو استياءهم من نوعية الحصص والأخبار المقدمة التي ترجع أساسا إلى نقص التأطير والخبرة والتجربة لدى الصحافيين والمخرجين المُوظفين. في هذا الصدد أشار لنا مواطنون إلى أن بعض موظفي هذه الإذاعة وصل بهم الحد إلى العجز في التمييز بين صلاة المغرب والعشاء. إضافة إلى تكرار الأخطاء اللغوية ونوعية الخدمة المقدمة من قبل المشرفين على هذه الإذاعة، ما جعل العديد من المستمعين يصابون بخيبة أمل كبيرة، كونهم انتظروا بفارغ الصبر انطلاق تشغيل الإذاعة، لكن ليس بنفس الصورة الحالية.