يستغرب سكان متليلي بولاية غرداية من موقف سيناتور سابق، وعضو اللجنة المركزية للحزب العتيد، فمن جهة يترشّح في قوائم الأفالان بالمجلس الولائي، وعيّنه على مقعد في مجلس الأمة. ومن جهة أخرى يعمل محلياً لصالح قريبه، متصدر قائمة غريمه في الأرندي، ضد قائمة حزبه. عقلاء المدينة تمنوا لو أنه كان السيناتور محضر خير، تفاديا لأي فتنة هم في غنى عنها.