مازال وزير التربية، عبد اللطيف بابا أحمد، يبحث مع لجنته التي نصّبها لإعادة النظر في نتائج البكالوريا بسبب الغش، عن مخرج للمأزق الذي ورّطه فيه الوزير الأول، عبد المالك سلال، بعفوه عن المقصين من شهادة البكالوريا. وتكمن ورطة بابا أحمد في أن قرار سلال كان الغرض منه السماح لهذه الفئة بإعادة السنة، لكن أولياء التلاميذ ينتظرون منح البكالوريا لأبنائهم.. فكيف ستحل خيوط القضية؟