أشارت منظمة "هيومن رايتس ووتش" إلى ان "الجيش العراقي يلقي براميل متفجرة على مناطق مأهولة، واستهدف مستشفى في إطار تصديه للمتمردين الذين يحتلون مدينة الفلوجة في غرب بغداد".وفي بيان، أضافت ان "الجيش نفى إستهدافه مستشفى الفلوجة المركزي فيما نفى المتحدث بإسم رئيس الوزراء نوري المالكي في بيان إستخدام براميل متفجرة"، مؤكدةً انه "منذ بداية شهر أيار، قصفت قوات الأمن العراقية ببراميل متفجرة المناطق المأهولة في الفلوجة في محاولة لإستعادة السيطرة على المدينة".كما أشارت المنظمة إلى ان "الانتهاكات التي ارتكبها جهاديو تنظيم "داعش" يمكن إعتبارها جرائم ضد الإنسانية". أنشر على