يرجو سكان تابلاط أن تثار مسألة “تناسي” مشروع المستشفى السعودي بتابلاط، أمام الوزير الأول عبد المالك سلال، خلال زيارته المنتظرة إلى ولاية المدية، وبأنه لا وزارة الصحة ولا قطاعها بالولاية توصلتا إلى فك لغز الصمت الذي صاحب تأخر إنجاز هذا المشروع المعلن عنه منذ ميلاده سنة 2009 على أنه من تمويل البنك السعودي للتنمية. فلا مسألة منحه صفقته لممثل وهمي ل “أركيثون الأمريكية” ولا مسألة ذهاب جزء هام من ملاييره ال52 المعلن عنها هباء منثورا، حظيتا بمتابعة جلية، ولا ما تم إسداؤه من وعود من طرف ثلاثة وزراء تعاقبوا على القطاع، من أجل تدارك تأخر إنجازه، حظي بالتجسيد. فهل بقي هناك قرار بشأنه يا ترى في الأفق؟