يطلق طلبة جامعة عباس لغرور بخنشلة عليها اسم ”جيموط”، كون المكان الذي أنجزت فيه يعتبر خاليا وبعيدا عن عاصمة الولاية وعن بلدية الحامة، ونظرا للصراع الدائر حول مكان إنشائها بين الإدارة والمنتخبين آنذاك، تم اختيار ”جيموط” الذي صار اسما للجامعة لوقوعها في مكان بعيد عن كل شيء ومعزول.