أثارت "شهادة الفقر" التي أجبرت بلدية بجاية المواطنين المعوزين استخراجها، سخط الجزائريين، حيث يرون فيها إهانة وإذلال في حق المواطنين الجزائريين. وتستخرج الشهادة من مصلحة الحالة المدنية، بعد التحقيق في أمر المعني وتستعمل في إطار ما هو قانوني فقط بغرض الحصول على مساعدة.