استيقظت بلدية سيدي لحسن، 4 كلم، غربي عاصمة الولاية سيدي بلعباس صباح اليوم الأحد على وقع مجزرة حقيقية بعدما تأكد إقدام شرطي ينحدر من بلدية مجاورة على وضع حد لحياة أربعة أشخاص من عائلة واحدة رميا بالرصاص باستعمال مسدسه. ووفقا لما أشارت إليه مصادر محلية فإن الضحايا لم يكونوا سوى طليقة الجاني ووالدها ووالدتها وأختها في انتظار الكشف عن نتائج التحقيقات التي باشرتها مصالح الأمن المختصة إقليميا.