كشف النجم لاعب المنتخب الجزائري السابق صالح عصاد أنه كان يتمنى تفادي مواجهة المنتخب الإيفواري على الرغم من أن الجزائر بدأت تسترجع هيبتها شيئا فشيئا مع المدرب البوسني حاليلوزيتش، حيث قال أنه منى نفسه بوقوع الخضر في مجموعة لا تضم المنتخب الإيفواري الذي فضلا عن قوته سيخوض مباراته ضد رفقاء مبولحي بدافع الثأر من خسارته في دور الثمانية ببطولة أنغولا 2010. كما ركز أيضا صاحب حركة «الغراف» على قوة المنتخب التونسي الذي يضم كوكبة من لاعبي الترجي أبرز وأقوى الأندية التونسية والإفريقية بدليل بلوغه نهائي رابطة الأبطال الإفريقية حاليا، في حين أن منتخب الطوغو في نظر عصاد فيلعب كرة نظيفة وبالتالي يجب الحذر منه.