كانت ال 43 مباريات بعيدا عن سانتياجو برنابيو كافية ل جوزيه مورينيو مع ريال مدريد ليحرز 100 نقطة في الدوري. ليتحصل الفريق الأبيض على 80٪ من النقاط الممكنة. في بداية موسمه الثالث، وتعادل فقط في سبع مباريات وتعرض للهزائم في خمس. وبالإضافة إلى ذلك، حقق 31 انتصارا منذ موسم 2010/2011 ليصبح فريق ريال مدريد الأكثر تحقيقا للانتصارات خارج ملعبه في الدوريات الاوروبية الخمس الكبرى. كان تفوق ريال مدريد خلال زيارته لمايوركا مجرد مثال آخر على قوته الكبرى خارج ملعبه منذ وصول مورينيو. في أول موسم له، سجل الفريق 43 نقطة بعيدا عن سانتياغو برنابيو، وذلك بفضل انتصاره في 13 مباراة وتعادله في أربع مباريات، تم التغلب على هذه الاحصائيات في موسمه الثاني ووصل الى 50 نقطة احرزها من خلال (16 انتصارات وتعادلين). وفي بداية الدوري الممتاز 2012/13، وأضاف البيض سبع نقاط خارج ملعبه. ليحرز المدرب البرتغالي مع ريال مدريد 100 نقطة من 129 ممكنة، وعلاوة على ذلك، في تلك مباريات ال 43، احرز الفريق 102 هدف. ولم يتخطى ال 100 هدف خارج ملعبه سوى المدربون ميغيل مونوز، وديل بوسكي وبينهاكر، ولكن بعد أن خاضوا عدد أكبر من المباريات عن مورينيو. مع تحقيقه 31 فوز خارج القواعد يكون هو الفريق الذي فاز بأكثر عدد من المباريات منذ 2010/11، مع الأخذ في الاعتبار البطولات الأوروبية الخمس الكبرى. يليه برشلونة (30)، ميلان (24)، بوروسيا دورتموند (23) ومانشستر يونايتد (22) ويوفنتوس وإنتر (21).