اتخذ بعض الأطفال الذين لم يجدوا متابعة من طرف أوليائهم في أزقة وشوارع قلب العاصمة من نافورة حديقة خميستي (1) مرفقا للسباحة في الآونة الأخيرة. وهو الأمر الذي أثاردهشة العديد من المواطنين إزاء هذا التصرف الغريب، فيما أثار فضول البطالين منهم فراحوا يصنعون من وراء تلك المشاهد لحظات للضحك وتمضية الوقت لسد فراغهم الممقوت. ولحسن الحظ أن النافورة المذكورة غدت تخضع إلى شروط النظافة مؤخرا.