زار وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج، رمطان لعمامرة، أول أمس الخميس، منطقة أثرية في قلب العاصمة الايطالية روما، تؤرخ لحادثة تاريخية تعود ل104 سنة قبل الميلاد، وهي مكان سجن وإعدام ملك نوميديا يوغرطة، الذي قاد حربا ضروسا ضد الرومان. وكتب السيد لعمامرة على حسابه الرسمي على "تويتر" قائلا: قطعة من تاريخ الجزائر الممتدة جذوره في قلب روما. آخر مكان سجن وقتل فيه ملك نوميديا يوغرطة ابن سيرتا وحفيد ماسينيسا سنة 104 قبل الميلاد، بعد حرب ضروس ضد الرومان دامت 7 سنوات.