قامت مجموعة من الجماهير الجزائرية الخاصة بالفرق الوطنية المنتمية لمختلف أقسام البطولة الوطنية بإطلاق مشروع هادف على شبكة التواصل الاجتماعي فايسبووك من اجل محاربة العنف في الملاعب الجزائرية ، و جاءت الحملة تحت عنوان" الروح الرياضية لعبتي ". هذا و تعاني مختلف الملاعب الوطنية من موجة عنف كبيرة ذهب ضحيتها العديد من الشباب في مقتبل العمر ذنبهم الوحيد أنهم يعشقون كرة القدم التي وجدت أصلا من اجل الترفيه لا التعصب و المتعة لا الخوف و التعارف لا التنافر ، بهذا نضم صوتنا كإعلاميين لهؤلاء الشباب من اجل دعم هذه المبادرة و الوصول إلى الهدف المنشود وهو الإنقاص من العنف بنوعيه اللفظي و الجسدي على مستوى الملاعب الوطنية.