نشرت وكالة الأنباء مقالا حمل عنوان "عبد المجيد تبون، رئيس جامع للشمل" جاء في فأن الرئيس تبون، الذي انتخب من قبل كل الجزائريين الذين يتطلعون إلى جزائر جديدة، هو رئيس جامع للشمل حيث نجح في توحيد الشباب والمجتمع المدني خلال حملته الانتخابية، ليشكل انتخابه أول تداول ديمقراطي في تاريخ البلاد. وجاء في المقال نفسه أن يد عبد المجيد تبون وهو رئيس لطالما اهتم بالنقاش السائد في المجتمع ممدودة للجميع بشكل دائم، ما عدا للذين تجاوزوا الخطوط الحمراء وأولئك الذين أداروا ظهرهم لوطنهم فهو ليس من دعاة التفرقة بل بالعكس تماما. وخاطب المقال فئة أخرى: "يجب أن يعرف أولئك الذين لم ينخرطوا في المسعى أو الذين يشعرون بالتهميش، أن الجزائر الجديدة تفتح لهم ذراعيها من أجل صفحة جديدة." ووفقا لكاتب المقال بأن كلمة إقصاء لا وجود لها في قاموس رئيس الجمهورية الذي يسخر كل حكمته للم شمل الأشخاص والأطراف التي لم تكن تتفق في الماضي. وختم: "إن الجزائر، بشعبها البطل و الموحد بكل تنوعه، بحاجة إلى جميع أبنائها للاحتفال سويا بالذكرى الستين للاستقلال."