تميز افتتاح الأيام الوطنية الأولى للأغنية البدوية والشعر الشعبي هذا بالمسيلة باستعراض كبير عبر شوارع عاصمة الحضنة تخللته قراءات شعرية لبعض فحول شعراء الشعبي . كما تم إبراز عبر هذا الديكور عادات وتقاليد الحضنة في الأعراس من خلال عرض الهودج على ظهر الجمل والعربة التي تجرها الأحصنة والتي لا تزال إلى حد الآن مستعملة في الأعراس بالمنطقة. وقد شرعت 12 فرقة فلكلورية قدمت من مختلف مناطق الوطن في تنشيط محيط مدينة المسيلة سيستمتع الجمهور المسيلي طيلة أربعة أيام بعروض فنية ينشطها كبار مغني الطابع البدوي استنادا إلى منظمي هذه التظاهرة التي بادرت بها إدارة دار الثقافة "قنفود الحملاوي" وجمعية "أشعار الحضنة" . وتهدف هذه التظاهرة الثقافية إلى إبراز الطاقات الثقافية وترقية الفن الشعبي الأصيل بمختلف أنواعه والمحافظة على التراث الشفهي المنقول والعمل على تدوينه وبعث وترقية الفنون الشعبية و بخاصة منها الأغنية البدوية. و من بين الأهداف المرجوة كذلك إحياء التراث الشعبي المحلي والوطني والمشاركة في المحافظة على الثقافة الوطنية وإثرائها وتشجيع الإبداع والبحث في الأغنية البدوية والبحث ضمن ذلك على المواهب الأدبية والفنية وانتقائها للمشاركة في اللقاءات والمبادلات الوطنية والدولية. ويسعى القائمون على التظاهرة إلى اختيار الكلمة الراقية والموضوع المناسب وخلق روح المنافسة والاحتكاك وتبادل الخبرات الفنية والثقافية وإقامة متحف إعلامي ومجلات خاصة بالمهرجان. وقد أصرت إدارة دار الثقافة أن يكون حفل اختتام التظاهرة مميزا و ذلك بتكريم بعض الفنانين الذين قدموا الكثير للأغنية البدوية أمثل مريم وفاء ومحمد لعراف وبوعزيز فيصل وعبد الرشيد مرنيز 12 فرقة فلكلورية تصنع ديكور مميز بالمسيلة شرعت 12 فرقة فلكلورية قدمت من مختلف مناطق الوطن في تنشيط محيط مدينة المسيلة ضمن فعاليات الأيام الوطنية الأولى للأغنية البدوية والشعر الشعبي. واستنادا الى منظمي هذه التظاهرة التي بادرت بها دار الثقافة "قنفود الحملاوي" و جمعية "أشعار الحضنة" فإن الجمهور المسيلي سيستمتع طيلة أربعة أيام بعروض فنية ينشطها كبار مغني الطابع البدوي قدموا من مناطق الأوراس و ميلة و غرب و وسط البلاد. وأضاف المنظمون بأن هذه التظاهرة ستكون متزامنة مع قراءات شعرية من تنشيط شعراء شعبيون اشتهروا بالشعر الملحون مشيرين إلى أن هذه الفعاليات تهدف إلى إبراز الطاقات الثقافية وترقية الفن الشعبي الأصيل بمختلف أنواعه والمحافظة على التراث الشفهي المنقول والعمل على تدوينه وبعث وترقية الفنون الشعبية و بخاصة الأغنية البدوية . وأوضح ذات المصدر أن من بين الأهداف المرجوة كذلك إحياء التراث الشعبي المحلي والوطني و المشاركة في المحافظة على الثقافة الوطنية وإثرائها وتشجيع الإبداع والبحث في الأغنية البدوية و البحث ضمن ذلك على المواهب الأدبية والفنية و انتقائها للمشاركة في اللقاءات والمبادلات الوطنية والدولية . ويسعى القائمون على التظاهرة إلى اختيار الكلمة الراقية والموضوع المناسب وخلق روح المنافسة والاحتكاك وتبادل الخبرات الفنية والثقافية وإقامة متحف إعلامي ومجلات خاصة بالمهرجان. وقد أصرت إدارة دار الثقافة أن يكون حفل اختتام التظاهرة مميزا و ذلك بتكريم بعض الفنانين الذين قدموا الكثير للأغنية البدوية أمثال مريم وفاء ومحمد لعراف و بوعزيز فيصل وعبد الرشيد مرنيز. للاشارة فإن الأيام الأولى للأغنية البدوية والشعر الشعبي افتتحت باستعراض كبير عبر شوارع عاصمة الحضنة تخللته قراءات شعرية لبعض فحول شعراء الشعبي إلى جانب إبراز عادات وتقاليد الحضنة في الأعراس من خلال عرض الهودج على ظهر الجمل والعربة التي تجرها الأحصنة والتي لا تزال إلى حد الآن مستعملة في الأعراس بالمنطقة.