يناشد سكان قرية آيت القايد بدائرة واعدية بمنطقة القبائل والتي صنفت تراثا وطنيا في سنة 2006، السلطات العمويمية وعلى رأسها وزيرة الثقافة خليدة تومي، وهذا بعد توقف عملية ترميم القرية المتوقفة منذ سنوات بسبب المساعي الإدارية المحلية التي يعتبروها بطيئة جدا بالإضافة إلى نزوح العديد من سكانها عنها ومغادرتها مما صعد من حالتها المأساوية بالرغم من أن عدد القليل للأسر التي تمسكت بالمنطقة، حيث تمنح هذه القرية التي تقع أسفل جبال جرجرة منظرا مهيبا حول هذا الجبل الشامخ، كما تتميز القرية التي حافظت على طابعها الاصلي بجمال مؤثر من صنع الطبيعة.