اعلن وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس في باماكو ان على الحركة الوطنية لتحرير ازواد (طوارق مالي) ان يقبلوا في المستقبل التخلي عن اسلحتهم، واكد فابيوس خلال مؤتمر صحافي "عندما يحين الوقت، على كل مجموعة، وهذا ينطبق على الحركة الوطنية لتحرير ازواد، كما على كل مجموعة اخرى مسلحة، القبول بان يتم احتواؤها والتخلي عن اسلحتها."