بات الشارع الجزائري يتداول بكثرة هذه الأيام، الحديث السائد حول القراءات بشأن إنهاء مهام الجنرال «محمد مدين» المدعو «توفيق» وإحالته على التقاعد، والأحداث التي أعقبت رحيله. ولعل الفكرة السائدة بين جموع الجزائريين والتي يشتركون فيها، هي أن الرئيس بوتفليقة وعقب إبعاد «رب الجزائر» عن الحكم، باتت التوقعات كلها تنتظر خطوة منه لإعادة النظر في تجاوزات «ربراب الجزائر»، في إشارة إلى رجل الأعمال ومالك مجمع سيفيتال «يسعد ربراب». ويبدو من خلال تلك التحاليل والقراءات، أن الجزائري البسيط مرتبط بالتطورات السياسية الراهنة ويحلل الأحداث السياسية بطريقته الخاصة جدا. موضوع : مصير ربراب الجزائر بعد رحيل رب الجزائر 5.00 من 5.00 | 2 تقييم من المستخدمين و 2 من أراء الزوار 5.00