أطلق رئيس اللجنة الأولمبية والرياضية الجزائرية، مصطفى بيراف، العنان لنفسه، معبرا عن سخطه من أمر وصله خلال ترؤسه للجمعية العامة للجنة، حيث راح يصب جام غضبه على من أطلق عليه اسم «الجنرال ماجور»، أين وصل كلامه إلى الحضور بسبب تركه الميكرفون شغالا بعدما نسي إيقافه بعد إلقائه للكلمة بالمناسبة. وقد تسبب الأمر في حرج كبير لبيراف الذي اعتذر للجميع وقال إن التكنولوجيا الحديثة قد فعلت فعلتها به.