الظاهر أن نوبات "الهبال" التي يطلقها نكاز من حين لآخر ومطالبته بالديمقراطية ومحاربة الديكتاتورية لا تقتصر على الجزائر فقط، ولكن حتى فرنسا لم تسلم منها، حيث ظهر المرشح للرئاسيات الفرنسية سابقا في فيديو وشرطة باريس تحمله لتلقي به خارج العمارة التي قال إن بها شقة لبنت أحد المسؤولين الجزائريين. نكاز الذي التقط لنفسه فيديو حتى والشرطة الفرنسية تحمله لتلقي به خارج العمارة، لا يزال يصرّ على تصوير حلقات مسلسله البهلواني الذي بدأت أول حلقة له حين كتب سيناريو سرقة توقيعات ترشحه لرئاسيات 2014، فإلى متى يا رشيد نكاز؟