تعيش المقبرة مسيحية بحاسي عامر في وهران وضريح الولي صالح القريب منها حالة كارثية. بعدما اصبحت مرتعا للمنحرفين وممارسي الرذيلة ومجمع لكل انواع الجريمة. حيث يتخذها المنحرفون في وهران ملتقى لعقد لقاءاتهم يومية داخل مدافن المسيحيين. الكارثة مازالت متواصلة في غياب تام السلطات الأمنية والمحلية.