يمتهن العديد من المشعوذين السحر و الشعوذة، على مواقع التواصل الإجتماعي، حيث احترفوا هذه الهمنة من خلال الافتراء و الكذب واستطاعو إيهام الناس بالخيال. فبعد ما كانت مهنتهم في الخفاء،وتجلب الكثير من الأشخاص هاهم اليوم يروجون لها عبر مواقع التواصل الاجتماعي وخاصة “فايسبوك”. حيث يحضون بمتابعة كبيرة من الرواد ومتابعي الفضاء الأزرق. في هذا السياق، قال إمام مسجد الكوثر ببراقي علي كروم، أن كل ما تروّج له هذه الفئة ما هو إلا شعوذة و دجل واستغلال لضعف إيمان الناس. و أكّد أّنّ أنجع طريقة لإبطال السّحر هو القرآن الكريم و لا غيره.