أعاد التأهّل الذي حققه المنتخب القطري ببلوغه نصف نهائي كأس آسيا، ليسكت بعض الأفواه التي إنتقدت الناخب الوطني بلماضي سابقاً. كما وصف البعض إختيار بلماضي لمواجهة قطر ودياً بالرحلة السياحية فقط، وبأنها لن تكون معياراً حتى مع المنتخب المحلي. ليأتي الردّ بعد شهر بتحقيق المنتخب “العنابي” لتأهّل على حساب المنتخب الكوري الجنوبي، ليؤكد ما قاله بلماضي بخصوصه سابقاً. بالإضافة لبلماضي ستصب النتائج الأخيرة للمنتخب القطري في صالح الأسماء المحلية، والتي فازت عليه بالأداء والنتيجة وفي عقر داره.