تطرقت المجلة الفرنسية ''جون أفريك'' في عددها الأخير، إلى حادثة اغتيال العقيد علي تونسي المدير السابق للأمن الوطني، حيث خصصت 3 صفحات كاملة للحديث عن حياة الفقيد وظروف التحاقه بالثورة، وكذا مسيرته في جهاز الإستخبارات بالجيش الوطني الشعبي إلى غاية إحالته على التقاعد، كما تطرقت المجلة أيضا إلى ظروف التحاقه بالمديرية العامة للأمن الوطني ومساره على رأس جهاز الشرطة إلى غاية استشهاده في ظروف تبقى غامضة.