تعهد المترشح لرئاسيات 2019، عبد القادر بن قرينة، اليوم الأربعاء، بترقية المصالحة الوطنية، من أجل إرجاع الحقوق لأصحابها. وأوضح بن قرينة، أن إرجاع الحقوق، سيكون للجزائريين الذين كانوا ينتمون إلى أحزاب وتشكيلات سلبت حقوقهم من العمل، وجوازات السفر. وأشار، المتحدث،خلال تجمع شعبي بولاية المدية، أنه من الشخصيات التي وضعت مصطلح “ضحايا المأساة الوطنية” في ال95 بالمجلس الوطني الانتقالي. وقال بن قرينة، إنه اتفق مع شخصيات أخرى، بعدم التمييز بين ابن العسكري والشرطي أو الابن الذي والده رفع السلاح. متسائلا “ما هو ذنب المرأة الأرملة سواء كانت أرملة شرطي أو أرملة شخص اختار طريق السلاح”.