اعتبر وزير الشباب والرياضة، سيد علي خالدي، أن المشكل الذي عانى منه قطاعه في الجزائر، هو مشكل تسيير، ولم يكن أبدا مشكل منشآت. وصرح الوزير خالدي، خلال تدخله في المجلس الشعبي الوطني: "لم أبدا المشكل في الجزائر مشكل منشآت، بل كان دوما مشكل في التسيير". وأضاف: "ربما هناك تفاوت بين الولايات في عدد المنشآت، لكن للأشف هناك بعض المنشآت جاهزة للتسليم لكنها مغلقة، وهذا شيء مؤسف". وابع سيد علي خالدي: "حاليا استفاد قطاع الشباب والرياضة من 2000 منصب شغل، في إطار الإدماج المهني، وستخصص لفتح كل المنشآت الجاهزة، والقابلة للتسليم".