منها داعية إلى وحدة الجزائر بمختلف أطيافها المكونة للهوية الوطنية. هذا و حمل نفس البيان الموقع من قبل السيد صالح عبيدالله مسئول التنظيم و التنسيق بحركة المواطنة المطالبة بإقرار الأمازيغية لغة رسمية في الدستور و كذا ترسيم يوم 20 أفريل المخلد لذكرى الربيع الأمازيغي ضمن الأحداث الوطنية كما كررت الحركة مطلبها الدائم الداعي إلى حل المحافظة السامية للأمازيغية كونها هيئة تعمل وفق أهواء أشخاص و استبدالها بمجلس استشاري وطني حسب البيان دائما . كما أضاف البيان ضرورة فتح معاهد اللغة الأمازيغية عبر جامعات منطقة الأوراس و ذيلت حركة المواطنة بالأوراس بيانها بقرارها القاضي بفتح مكتب لشبكة الأمازيغية من أجل المواطنة على غرار دولة المغرب قصد التكفل بالحقوق اللغوية و الثقافية و كذا الاجتماعية للمواطن المغاربي و الدفاع عنها طبقا للعهود و المواثيق الدولية لحقوق الإنسان و الأعراف الأمازيغية.