أهابت المنظمة الوطنية لناشري الكتب، بالشعب الجزائري والدولة، من أجل إحداث حراك في مجال الكتاب، بعدما سجلت عزوف القارئ عن القراءة وترك المؤلف لرسالة التأليف وانشغال المفكر عن واجب الإنتاج، وهي أمور تهدد مستقبل الوطن وتؤذن بزوال خصوصية المجتمع وتمهد لذوبان الهوية الجزائرية في غياهب العولمة، فهل من مجيب لإستغاثتهم ؟.