صارت موضة الإضراب شائعة على مستوى مختلف القطاعات وتجسد لأتفه الأسباب، حيث قاطع أمس تلاميذ ثانوية أحمد مدغري بعاصمة الولاية غليزان الدراسة، تعبيرا عن احتجاجهم ورفضهم لقرار تحويل مدير المؤسسة أحمد مدغري نحو إحدى المؤسسات التربوية ببلدية الرمكة، وضع لا دخل للتلاميذ فيه، فهو قرار إداري لا يحق لهم الاحتجاج عليه مادام لم تتأثر ظروف دراستهم برحيله.