لا تزال العشرات من المحلات الخاصة بدعم تشغيل الشباب إلي أقرها رئيس الجمهورية مغلقة وتعاني التهميش والتسيب ببلدية عموشة شمال ولاية سطيف وهذا منذ ما يقارب سنتين،حيث تحولت هذه المحلات التي تطلب تجهيزها حصص مالية معتبرة إلى عبارة عن أوكار للتجمع وما شابهها،وهذا بسبب الوضعية الجغرافية التي شيدت عليها هذه المحلات والتي جانبت الوادي الكبير لعموشة مما جعل العشرات من الشباب البطالين يمتنعون عن الاستثمار فيها بسبب الخسارة المؤكدة لأي مشروع ممكن في هذه المنطقة،من جهة ثانية تعرف بلدية عموشة ارتفاعا كبيرا ومشهودا في نسبة البطالة حيث ناشد شباب المنطقة الجهات المعنية إيجاد حل لهذا المرفق الحيوي الهام بهدف تسهيل عملية التشغيل والاستثمار.