بسبب مواصلة روراوة خطف اللاعبين المغتربين ** تواصل بعض وسائل الإعلام المغربية توظيف ورقة التهجم على الاتحادية الجزائرية لكرة القدم بطريقة غير حضارية بغرض التقليل من حنكة محمد روراوة للاستفادة من خدمات اللاعبين ذوي أصول مشتركة بين الجزائر والمغرب طبقا للقوانين المعمول بها من قبل هيئة (الفيفا) بشأن اللاعبين المزدوجي الجنسية إلى درجة أنها ربطت تفضيل اللاعب اسماعيل بن ناصر تقمّص ألوان المنتخب الجزائري بل المنتخب المغربي بتلقيه قيمة مالية معتبرة.
اعترفت وسائل الإعلام المغربية بطريقة غير مباشرة بقوة احترافية رئيس الاتحادية الجزائرية لكرة القدم محمد روراوة بحكم أنه تمكن من إقناع اللاعب اسماعيل بن ناصر للتراجع عن قرار الانضمام للمنتخب المغربي وترسيم التحاقه بصفوف المنتخب الوطني الجزائري الأمر الذي وبسبب الإعلام المغربي يتوجب على الهيئة المسيرة للكرة المغربية توظيف ورقة مدرب (أسود الأطلس) التقني الفرنسي هيرفي رونار لهزم محمد روراوة بورقة إقناع اللاعب مشاش بعدم الانضمام للمنتخب الجزائري بعدما منح موافقته النهائية لرئيس الاتحادية الجزائرية لتجسيد نفس القرار الذي أقره اللاعب اسماعيل بن ناصر الذي سيكون حاضرا في المواجهة التي ستجمع بين الخضر واللوزوطو بتاريخ الرابع من شهر سبتمبر المقبل وهو القرارالذي زاد أكثر من صدمة (الأشقاء) المغاربة الذين كانوا يأملون في رؤية اللاعب اسماعيل بن ناصر بقيمص (أسود الأطلس) والتفرغ لإقناع اللاعب مشاش الذي منح موافقته المبدئية للعب مع (الخضر).