اكد باحثون امريكيون أن بعض الأدوية المعالجة للصرع قد ترفع من الدوافع الانتحارية بين المرضى. فقد وجدت الابحاث الحديثة أن بعض الأدوية الحديثة المعالجة لمرض الصرع قد تزيد من الدوافع الانتحارية خاصة عند تناولها لفترات طويلة خاصة دون مراقبة وإشراف طبى ونفسى حيث لوحظ أنها تضاعف بمعدل الضعفين فرص الاقدام على الانتحار. كانت الابحاث قد أجريت على عقاقير لاميكتال"و"نيوتين"و"يتربتال" , حيث أكدت على دورهم فى مضاعفة فرص الاقدام على الانتحار بين مرضى الصرع وهو مايستلزم معه رعاية طبية ونفسية لصيقة فى مقابل العقاقير القديمة.