أكدت مصادرنا أن إدارة شباب عين فكرون لم تدخل بعد العطلة وشرع الرئيس بكوش حسان في التفاوض مع عديد اللاعبين لعرض عليهم تقمص ألوان الشباب خلال الموسم المقبل ومن ثم بحسب تصريحات الرئيس بكوش أنه من أولوياته إعادة السلاحف من جديد إلى الرابطة المحترفة الأولى ، وحقيقة شرعت الإدارة في الاتصالات ببعض اللاعبين وأكد مصدر قريبا من بيت الفريق أنه رغم أن مهاجم نادي تقرت بورزام كان قريب من الاتفاق مع الرئيس بكوش لكنه في الأخير ضاعت هذه الصفقة ووقع اللاعب لصالح الصاعد الجديد –في الرابطة الثانية المحترفة دفاع تاجنانت ، كذلك مصدرنا أكد أن إدارة السلاحف فضلت السرية التامة في قضية الاستقدامات خاصة بعدما تبخرت صفقة اللاعب بورزام كمال ، في المقابل كذلك رفض الرئيس بكوس تصريح بعض اللاعبين الذين تربطهم عقود مع الفريق على غرار الحارس خيري الذي فاقت قيمته في السوق 500 مليون في حالة تسريحه.